فإذا كنت من الأشخاص الذين يبحثون عن عمل سنقدم لك مجموعة من الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية والتي من الممكن أن تتعرض لها تابع معنا حتى النهاية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير مهارات الاستماع النشط يساعد في إظهار المشاركة والتفاعل مع المتحدث وأنك مهتم بالمشروع المطروح. وتشمل مهارات الاستماع ما يلي:
انظر دائمًا في عين من يقوم بالاختبار وأحذر من تكون نظرتك ساقطة للأرض أو متدلية فهذا يعبر عن قلة الثقة بالنفس.
يجب استعمال مهارات التفكير النقدي من أجل أن يظهر الشخص ملائمًا تمامًا للوظيفة المطلوبة
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لا أرى أن ذلك يسبب مشكلة بالنسبة لي، فقد كانت كل وظيفة بمثابة فرصة لاكتساب الخبرات ومهارات جديدة، وهو ما سوف يفيدني عند العمل لديكم".
نتمنى أن نكون قدمنا الفائدة للجميع ونتمنى النجاح لجميع المتقدمين.
تهدف هذه الأسئلة إلى قياس كفاءة المرشح في أداء المهام المحددة وإظهار معرفته العميقة بالمجال المهني.
عادةً لا يتوقع المجندون من المرشح أن يخبرهم بتفاصيل عن الشركة، لكن يتوقعون الامارات أن يكون لديه معرفة عنهم، ومن يكونوا وما الذي يقومون بفعله، ومنتجاتهم وخدماتهم.
السؤال: ما هي العادات السيئة التي تتسم بها شخصيتك وتحاول تغييرها لكن دون جدوى؟
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أحد أكبر إنجازاتي كان عندما تمكنت من تحسين [إحدى العمليات أو المشاريع] في شركتي الامارات السابقة، مما ساهم في زيادة الكفاءة وتقليل التكاليف بنسبة [نسبة مئوية].
يتعمد بعض المحاورون توجيه أسئلة استفزازية خلال المقابلة الشخصية، بهدف قياس الثبات الانفعالي لكل مرشح، وقدرته على مواجهة الضغوط والتوترات في مكان العمل، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:
تأكد من أن سيرتك الذاتية محدثة وتتضمن كل المعلومات المهمة والخبرة المهنية المتعلقة بالوظيفة.
من الأفضل هنا أن تكون في غاية الصدق، ويمكنك أن توضح قدرتك على تخطي نقاط ضعفك وكونها لا تشكل عائقًا في عملك.
التزم بالموعد المحدد للمقابلة، وحاول الوصول قبل الموعد بربع أو نصف ساعة.
Comments on “The Ultimate Guide To الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية”